Everything about المدير الاستراتيجي

Everything about المدير الاستراتيجي

Blog Article

تسهيل عملية الاتصال داخل المنظمة حيث يوجد المعيار الذي يوضع الرسائل الغامضة.

مدون مهتم بالبيزنس والسفر، لان البيزنس مجال عملى والسفر والمغامرات هوايتى، اسعد دائما بتقديم كل جديد فى موقعك أسود البيزنس.

من العوامل التي تساعد على نجاح الإدارة الاستراتيجية تحقيق التواصل الجيد بين المديرين التنفيذيين والموظفين، فمن خلال التواصل الفعال يتلقى الموظفين رسائل واضحة حول الخطط التي تنفذها الشركة، وهو ما يمكّنهم من تنفيذ المهام المطلوبة.

تتمثل وظائف ومهام الإدارة الاستراتيجية في الرؤية والرسالة، وبناء صورة المنظمة، والتحليل الداخلي والخارجي  للمنظمة والعناصر المرتبطة بها، تحديد البدائل الاستراتيجية والأهداف قصيرة وطويلة المدى، وتسهيل الاتصال بين الإدارات والأقسام المختلفة.

ما يجعل المدير الاستراتيجي ناجحاً مجموعةٌ من المهارات التي يتمتع بها، إضافة إلى تعزيز الثقة بمهاراته ومعارفه في مجال عمل الشركة، وتعزيز مكانته فيها أيضاً، فضلاً عن القدرة على التأثير في الأخرين؛ الأمر الذي يجعل من الضروري التعرف إلى أعضاء الفرق وفهم دوافعهم الشخصية في العمل.

مدون مهتم بالبيزنس والسفر، لان البيزنس مجال عملى والسفر والمغامرات هوايتى، اسعد دائما بتقديم كل جديد فى موقعك أسود البيزنس.

في هذه الخطوة، يتم البدء في نور تنفيذ الاستراتيجية وتوصيلها إلى جميع مستويات الإدارة في الشركة، إذ يتم تدريب الموارد البشرية لضمان فهمهم الكامل للعملية، ومن ثم وضع الموارد المخصصة قيد التنفيذ وفقًا لأدوارها ومسؤولياتها.

وهي المرحلة الأعقد، حيث تمثل المرحلة المعاصرة الموجهة لمقابلة تحديات القرن الحادي والعشرين، ومن أهم أبعادها الأساسية ما يلي:

تحسين سمعة الشركة من خلال تحسين جودة خدماتها ومنتجاتها ومن ثم زيادة رضا العملاء.

من خلال الإدارة الاستراتيجية تتمكن الشركات من كسب ميزة تنافسية، لأنها دليل على دراية الشركة بالسوق المتغيرة، ومن ثم عملها على مواكبة تلك التغييرات، كما أنها تمكّنها من تحديد نقاط قوتها التي تميزها عن المنافسين، وبالتالي تستفيد من الفرص في السوق.

مهارات التفكير الاستراتيجي: لتحليل العوامل التي تؤثر في أعمال الشركة ووضع الخطط لتحقيق أهداف الشركة.

وهو إطار تحليل يركز على العوامل الخارجية التي تعزز أو تعرقل نجاح أعمال المدير الاستراتيجي الشركات، ولذلك فهو يُستخدم من أجل التنبؤ بالأعمال.

تسمح الإدارة الاستراتيجية للشركات بالتركيز على المجالات التي تحتاج إلى تحسين، وتحديد الطرق المثلى لبلوغ الأهداف، وقياس التقدم المُحرز.

القدرة على المرونة والتكيف مع المتغيرات الطارئة وبلورة الاستراتيجيات الإدارية للاستفادة من هذه التغيرات بل وخلق فرص مستجدة منها.